الرياضيون يسألون التاريخ- من هم المرشحون وماذا يفعلون؟
المؤلف: حسين الشريف08.14.2025

• همسات الرياضيين تتعالى، وتساؤلاتهم تملأ الأرجاء...
• الحيرة تخيم بظلالها الثقيلة، والصمت يسبق كلماتهم، بينما القلق يرتسم بوضوح على وجوههم المتأملة.
• أيها التاريخ العظيم، نتوجه إليك بالسؤال الصريح:
• من هم هؤلاء المرشحون الذين يتطلعون إلى قيادة رياضتنا؟
• هل بينهم من سبق له الفوز بلقب غالٍ، أو لاعب تألق وحصد الذهب الخالص، أم أنهم مجرد باحثين عن الشهرة الزائلة يركضون وراء الأضواء؟
*
• أيها التاريخ، يا مستودع الأحداث، أجبنا بكل صدق:
• من هم المرشحون الذين يسعون إلى السلطة؟
• وعن أي شيء بالتحديد يبحثون؟
• هل يطمحون إلى مجد أبدي يخلدهم في سجلات التاريخ، أم يسعون لتاريخ شخصي يذكرهم الناس به؟
• أم أنهم يريدون العبث بإرث عظيم تركه لنا فيصل رحمه الله؟
• لقد بحثنا طويلاً في أعماق ذاكرتك الواسعة، وتقلبنا في دهاليزك يمنة ويسرة دون جدوى.
• فتشنا بدقة بين أوراقك القديمة، ولكننا لم نجد لهم ذكراً يشفي الغليل.
• أسماؤهم حاضرة ومعروفة للجميع، ولكن أدوارهم مبهمة وغامضة، تبعث على الريبة.
• فخبرتهم تقتصر على «الورق» والكلام المنمق، ويا لها من خبرة ضئيلة لا تسمن ولا تغني من جوع!
*
• أيها التاريخ، نناشدك الإجابة:
• لا تطل علينا بالصمت المطبق، فقلوبنا تكاد تنفطر من الانتظار.
• فالرياضيون في حيرة شديدة، وعقولهم مشتتة لا تعرف إلى أين تتجه.
• هل يسيرون على خطى المالك الواضحة، أم يلتفون حول المعمر وعزت في محاولة يائسة؟
• أو ربما يصطفون مع الرجل الوقور صاحب الخبرة، على أمل أن تأتي الأمور ببعض التحسين والتغيير المنشود.
• قبل فوات الأوان وضياع الفرصة الذهبية من بين أيدينا.
• وقبل أن نندم ونقول يا ليت الأمور عادت إلى ما كانت عليه، فالندم لا يجدي نفعاً.
*
• أيها التاريخ، نكرر السؤال برجاء:
• فالرياضيون لا يعلمون على وجه اليقين، هل سيرحلون بعد هؤلاء المرشحين أم سيبقون ليشهدوا المزيد من التدهور؟
• في زمن عصفت به أمواج التغيير العاتية، وأصبح فيه الأول كالآخر لا فرق بينهما.
• فيا ليتك يا تاريخ تجيبنا بوضوح، عن أسماء لامعة مرت من هنا وتركت بصمة لا تُمحى.
• أسماؤهم ليست كباقي الأسماء العابرة، وإنجازاتهم ملك لنا جميعاً، نفخر بها ونعتز.
• أيها التاريخ، أجبنا بصراحة ووضوح، فقد طال الانتظار!
• الحيرة تخيم بظلالها الثقيلة، والصمت يسبق كلماتهم، بينما القلق يرتسم بوضوح على وجوههم المتأملة.
• أيها التاريخ العظيم، نتوجه إليك بالسؤال الصريح:
• من هم هؤلاء المرشحون الذين يتطلعون إلى قيادة رياضتنا؟
• هل بينهم من سبق له الفوز بلقب غالٍ، أو لاعب تألق وحصد الذهب الخالص، أم أنهم مجرد باحثين عن الشهرة الزائلة يركضون وراء الأضواء؟
*
• أيها التاريخ، يا مستودع الأحداث، أجبنا بكل صدق:
• من هم المرشحون الذين يسعون إلى السلطة؟
• وعن أي شيء بالتحديد يبحثون؟
• هل يطمحون إلى مجد أبدي يخلدهم في سجلات التاريخ، أم يسعون لتاريخ شخصي يذكرهم الناس به؟
• أم أنهم يريدون العبث بإرث عظيم تركه لنا فيصل رحمه الله؟
• لقد بحثنا طويلاً في أعماق ذاكرتك الواسعة، وتقلبنا في دهاليزك يمنة ويسرة دون جدوى.
• فتشنا بدقة بين أوراقك القديمة، ولكننا لم نجد لهم ذكراً يشفي الغليل.
• أسماؤهم حاضرة ومعروفة للجميع، ولكن أدوارهم مبهمة وغامضة، تبعث على الريبة.
• فخبرتهم تقتصر على «الورق» والكلام المنمق، ويا لها من خبرة ضئيلة لا تسمن ولا تغني من جوع!
*
• أيها التاريخ، نناشدك الإجابة:
• لا تطل علينا بالصمت المطبق، فقلوبنا تكاد تنفطر من الانتظار.
• فالرياضيون في حيرة شديدة، وعقولهم مشتتة لا تعرف إلى أين تتجه.
• هل يسيرون على خطى المالك الواضحة، أم يلتفون حول المعمر وعزت في محاولة يائسة؟
• أو ربما يصطفون مع الرجل الوقور صاحب الخبرة، على أمل أن تأتي الأمور ببعض التحسين والتغيير المنشود.
• قبل فوات الأوان وضياع الفرصة الذهبية من بين أيدينا.
• وقبل أن نندم ونقول يا ليت الأمور عادت إلى ما كانت عليه، فالندم لا يجدي نفعاً.
*
• أيها التاريخ، نكرر السؤال برجاء:
• فالرياضيون لا يعلمون على وجه اليقين، هل سيرحلون بعد هؤلاء المرشحين أم سيبقون ليشهدوا المزيد من التدهور؟
• في زمن عصفت به أمواج التغيير العاتية، وأصبح فيه الأول كالآخر لا فرق بينهما.
• فيا ليتك يا تاريخ تجيبنا بوضوح، عن أسماء لامعة مرت من هنا وتركت بصمة لا تُمحى.
• أسماؤهم ليست كباقي الأسماء العابرة، وإنجازاتهم ملك لنا جميعاً، نفخر بها ونعتز.
• أيها التاريخ، أجبنا بصراحة ووضوح، فقد طال الانتظار!